أظهرت الصور التي تم تداولها على مواقع التواصل الإجتماعي العلم الوطني التونسي الذي دخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية مهملا و ملقى على الأرض بالقرب من مدخل جمعية للمعاقين بنفطة.
ويذكرأن وزيرة السياحة الحالية سلمى اللومي أعلنت إثر انتهاء الحملة الدعائية للسياحة قصّ العلم إلى قطع صغيرة ليتم توزيعه على المناطق الداخلية الفقيرة، وهو ما استنكره مراقبون وأثار انتقاداتهم بسبب التكلفة المرتفعة لهذه العملية الدعائية دون تحقيق عائدات ناجعة للتنمية والسياحة التونسية.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحركة الدعائية المكلفة انتهت باهمال العلم الوطني.