أعلن الأستاذ سهيل مديمغ عن مكونات اللجنة الداعمة والمعدة لاعتصام الأستاذ عبد الناصر العويني، وجاء في تدوينته
“لجنة دعم و تنظيم لاعتصام الاستاذ عبد الناصر العويني في مقر الهيئة الوطنية للمحامين بتونس بداية من يوم الاثنين 8 جوان 2020 من اجل رد الاعتبار للزميل و لمهنة المحاماة و لمحاسبة المتورطين في الاعتداء.
الاستاذة ايمان البجاوي. منسقة اللجنة
الاستاذ رياض من حميدة
الاستاذ رحال جلالي
الاستاذة ضحى بوستة
الاستاذ بسام الطريفي
الاستاذ غسان الغريبي
الاستاذ عدنان العبيدي
الاستاذ لسعد المشري
الاستاذة يسرى ساسي
الاستاذة اسيا حاح سالم
الاستاذة مريم ڤزارة
الاستاذ رضا الرداوي
الاستاذ سهيل مديمغ
الاستاذ رامي جديدي
الاستاذ خالد عواينية
الاستاذ هيثم زعايبي
الاستاذ فؤاد ساسي
الاستاذ حمزة مبادرة
الاستاذ سالم مومني
الاستاذة وفاء عليبي
الاستاذ نضال صالحي
الاستاذ يحيي صغيري
الاستاذ عبد القادر طاهري
الاستاذ بلال شوشان
الاستاذ محمد ماكني
الاستاذ وحيد العوني
الاستاذ معز الصالحي
الاستاذ طاهر التليلي
الاستاذ اسامة هلال
القائمة تبقى مفتوحة للالتحاق باللجنة للدعم و المساندة و لإعادة اعتبار كرامة المحامين من كل أنواع الاعتداءات و التكريس الحقيقي لعدم الإفلات من العقاب لكل من سولت له نفسه الاعتداء على المحامي و المحاماة.
في انتظار بقية الأسماء”
وبالعودة الى تطورات الاعتداء على الاستاذ عبد الناصر العويني والاسباب التى دفعته الى اعلان الدخول في اعتصام بمكتب عميد المحامين بقصر العدالة- بتونس العاصمة، كتب الاستاذ العوني:
“بعد ان تعرضت للاعتداء من طرف عناصر البولیس السیاسي في حرمة مسکني وبصفتي کمحام یوم الاثنین غرة جوان لیلا، وبعد أن عرضت الوقاٸع کیفما عشتها علی عمید وأعضاء مجلس الهیأة في الیوم الموالي، وبعد أن قمت بتحریر شکایة جزاٸیة في الغرض تولی السید الکاتب العام توجیهها للوکیل العام لدی محکمة الاستٸناف بختم الهیأة الوطنیة، انتظرت من عمید المحامین إصدار بیان والاتصال بالسلط لتسجیل احتجاج رسمي علی ما تسلط علیا من اعتداء لکنه تحصن بالصمت واللامبالاة وذلک علی خلاف ما قام به مع زملاء آخرین وفي وضعیات أقل خطوره مما حدث معي،أعلن :
1۔استنکاري للسلوک السلبي وغیر المسٶول لعمید ومجلس الهیأة الوطنیة للمحامین في ابداء واجب التضامن إزاء ما تعرضت له من اعتداء علی شخصي وصفتي من طرف عناصر البولیس السیاسي یوم غرة جوان 2020
2۔دخولي، بدایة من یوم الاثنین 8 جون، في اعتصام مفتوح بمکتب عمید المحامین بقصر العداله بتونس إلی أن یقع محاسبة وتتبع المسٶولین علی الجریمة وعلی رإسهم وکیل الجمهوریة بالمحکمه الابتداٸیة بتونس والمدیر العام للأمن الوطني ومدیر إدارة الشرطة العدلیة بالاداره العامه للأمن العمومي
3۔ دعوتي لکل زمیلاتي وزملاٸي ولکل مکونات المجتمع المدني ولحراٸر وأحرار تونس إلی دعمي ومساندتي في رد اعتباري والتصدي للافلات من العقاب٠
عاشت المحاماة الحرة والمناضلة نصیرة للحقوق والحریات”٠
متابعة: زينب الكافي