دخل إلاعتصام المفتوح للأساتذة النّواب أمام وزارة التربية يومه الخامس من أجل إنهاء فضيحة التّشغيل الهشّ وأجور البؤس وذلك بالحصول على أحقيّة الانتداب وتسوية الوضع المهني.
في العراء يبيتون ذكورا وإناثا تحت حصار أمني ومضايقات بوليسية متعدّدة يبدون إصرارا كبيرا على قهر كلّ الصّعاب المناخيّة والمادّية وضعف اهتمام الرأي العام النّقابي بهذا الحيف الكبير الذي سهّل دخول “المناولة” في قطاع التربية الحيويّ.
صوت الشعب