نظم الدكاترة الباحثون المرابطون في اعتصام تغير المصير اليوم السبت 11 جويلية يوما تضامنيا لدعم الاعتصام واكبه ثلة من مكونات المجتمع المدني والسياسي.
إلاّ أنّ وزراة التعليم العالي والبحث العلمي بمساعدة اعوان وزارة الداخلية حاولت منع الدعم الوطني الجماهيري المدني والسياسي وذلك بغلق باب الوزارة ومحاولة إقناع المساندين أنّ الوزاة مغلقة وأنّ أوامر صدرت بمنع التواجد في مكان الاعتصام.
ومن بين الحشود الداعمة للاعتصام والتي أصرت للوصول لباب الوزارة ودعم الدكاترة وفد من فرع الرابطة التونسية لحقوق الإنسان بأريانة يتقدمهم عضو الرابطة محمد الحبيب بالحاج.
فإلى متى يتواصل سجن الدكاترة اللاأخلاقي واللاإنساني؟
حسام السايبي