أطلق مجموعة من الناشطين الشباب حملة تحت عنوان “الحملة الوطنيّة لرصد استخدام السّيارات الإداريّة للأغراض الشخصيّة” على الفايسبوك وذلك بعد انتشار صور أثارت جدلا واسعا في صفوف المواطنين التونسيين، توثّق استغلال موارد الدولة من سيّارات لخدمة مصالح خاصّة، ما اعتبره عدد من الشباب تجاوزا واستغلالا واضحا للمناصب الحكوميّة.