أفاد وزير الداخلية لطفي بن جدو أن الكمية المحجوزة من سلاح وذخيرة في عملية رواد تتجاوز الاغتيالات الفردية وقد تكون لغاية تنفيذ انقلاب مسلّح والقيام بتفجيرات كبرى.
وأضاف بن جدو في تصريح لجريدة ” الشعب” في عددها الصادر اليوم الجمعة 7 فيفري 2014 أن مخططات الإرهابيين كانت تحوم حول استهداف مقرات أمنية وشخصيات سياسية وأمنية وإعلامية، مؤكدا أنه كان على رأس قائمة الاغتيالات وأنه نجا من محاولتي اغتيال بعد منع تنظيم مؤتمر أنصار الشريعة وبعد تفكيك عدّة خلايا إرهابية.