صرّحت النائب بالمجلس التأسيسي ورئيسة الكتلة الديمقراطية سلمى بكّار أن العريضة المخصّصة لمقاضاة ابراهيم القصّاص بسبب إساءته للمرأة التونسية مفتوحة أمام نوّاب المجلس التأسيسي وكل السياسيين إلى جانب مكوّنات المجتمع المدني، وكلّ أبناء الشعب التونسي للإمضاء عليها والمشاركة في تتبّع القصّاص قضائيا.