قال القيادي في الجبهة الشعبية أحمد الصدّيق إن تركة الترويكا لا تزال ثقيلة ومازالت تبعاتها تؤثر على أداء وزارة الداخلية المخترقة مطالبا وزير الداخلية لطفي بن جدو والقيادات الأمنية التي تولّت المسؤولية بعد فترة حكم الترويكا أن يواصلوا عمليات تطهير الوزارة.
وقال الصدّيق لـ “جوهرة أف أم” إن نجاح الجهود التي تهدف إلى القضاء على الإرهاب مرتبط بتطهير وزارة الداخلية من العناصر التي تقوم بإيصال أسرارها ومعلوماتها لمصلحة الإرهابيين.