أعلن تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي اليوم الجمعة 13 جوان 2014، مسؤوليته عن الهجوم على منزل وزير الداخلية لطفي بن جدّو في 28 ماي المنقضي والذي أسفر عن استسهاد 4 من رجال الأمن، في أول تبن له لعملية في تونس.
وقال التنظيم في بيان نشر على منتدى يستخدمه لنشر إعلاناته إن “سرية من أسود القيروان انطلقت لقطف رأس المجرم لطفي بن جدّو في عقر داره بمدينة القصرين، فمكّنهم الله من القضاء على عدد من حرسه الخاص وإصابة آخرين وغنم أسلحتهم”.