
كما حمّلها إلى المسؤولين عن إصدار العفو التشريعي العام في فيفري 2011، على غرار بعض منظمات المجتمع المدني التي لعبت دورا كبيرا في الضغط للعفو عن عدد من المساجين المتورّطين في أحداث سليمان، مضيفا ” نعايش الإرهاب منذ 3 سنوات ومع كل عملية إرهابية يتطوّر الأمر، ويتأزم الوضع الإقليمي، ويكثر عدد الضحايا، ورغم ذلك لم تأت الحكومات المتعاقبة ما بعد الثورة باستراتجية واضحة للتعامل مع الإرهاب “.