
وأضاف الرياحي في حوار إذاعي اليوم الأربعاء 9 جويلية 2014 أنّه تقدّم لعضويّة الهيئة بناء على مشروع ومبادئ لكنّه تفاجأ بإصدارها لعدد من القرارات المخالفة للقانون، مؤكّدا أنّه لا يمكنه التغافل عنها باعتباره رجل قانون.
كما أشار إلى أنّ استقالته من الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري هي صفارة إنذار، مستغربا من بقاء الهايكا مكتوفة الأيدي أمام الاتهامات التي وُجّهت لأعضائها بالتواطؤ.