مع تواتر الأخبار عن تدهور صحة الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، والحملة الكبيرة التي يتبناها الجيش الوطني من أجل “تطهيره” من النفوذ “الخارجي” (خاصّة الفرنسي)، وما تبع ذلك من حراك متسارع خاصّة منذ الإطاحة برجل المخابرات القوي الفريق محمد مدين ...
أكمل القراءة »