من عوائق النظام التربوي الحالي هو تهميشه لمادة الفلسفة، باعتبارها مادّة أساسية دورها حاسم في تشكيل وبناء العقل النقدي لدى الشباب التّلمذي. وقد وعت الدولة الدكتاتورية هذا البعد فقلّصت من دور هذه المادة، وحوّرت برنامجها. وحتى توسيع دراستها لتشمل تلاميذ ...
أكمل القراءة »